جريدة استاد الدوحة نشرت موضوعاً كبيراً بعد أن أعلن قائد الفريق سامي الجابر اعتزاله.. وكان الموضوع باسم: (ردود الفعل تتوالى بعد اعتزال قيثارة الكرة السعودية) ووضعت العنوان الرئيس (أزمة طاجكستان تكشف خلاف الرئيس وسامي) وتحدثت عن الخلافات التي دفعت بقائد الفريق لإعلان الاعتزال كما وصفت خطاب سامي الذي أرسل من باريس جاء من سطر ونصف السطر ليعلن به اعتزاله كما حاولت الصحيفة الإثارة والاصطياد في الماء العكر وذكرت بأن سامي في خطابه لم يذكر اسم الرئيس واكتفى بذكر المنصب.
وركزت الصحيفة على نشر هذا الموضوع في الصفحة الـ 9 التي تحمل رقم سامي عندما كان لاعباً، وفي الوجه الآخر وتحديداً في الصفحة الـ 14 (أسطورة الكرة السعودية والآسيوية) التي ذكرت تاريخ سامي الجابر ومشاركته الطويلة والإنجازات التي حققها.