لازال مدرب الأولمبي يتخبط في عمله ويقود فريقه نحو فشل ذريع.
* كثرة استدعاء لاعبين والاستغناء عن آخرين يشير إلى اضطراب في العمل وعدم وجود رؤية صائبة لقياس مستوى اللاعبين.
* (الأمانة) فقدت معناها بعد أن ضمت المعقب الكحلي.
* المخالفات النظامية في تنظيم الجمعية العمومية التي ستعقد قريبا ليس بالأمر الجديد فمخالفة النظام هو ديدن هذه الإدارة منذ مجيئها.
* التدخلات والواسطات لعبت دورا كبيرا في عملية التثبيت والتنسيق من كشوفات النادي الكبير.
* سلوكيات الأخ الأكبر غير المنضبطة أثرت على الأصغر فتم تنسيقهما معا رغم إمكانياتهما الفنية العالية.
* المكافآت الكبيرة التي نالها اللاعبون بعد التعادل عبرت عن مدى الأزمة التي كانوا يعيشونها والتي هبطت بمستوى تطلعاتهم إلى حد الفرح بالتعادل وتوزيع المكافآت السخية.
* عضو مجلس الإدارة لازال مصراً على الملاحقة القضائية لذلك المدعي الإعلامي لمعاقبته على اتهاماته بأن العضو يمون عيادة النادي من صيدليته التجارية وبفواتير مضاعفة.
* استعانتهم بالمعقب الكحلي المعروف بتاريخه التعصبي المقيت وإساءاته وبذاءاته لمن يخالفونه الميول دليل على أنهم يحبذون هذه النوعية لتكون ضمن العاملين معهم.
* محبو وعشاق النادي الكبير أصيبوا بالصدمة عندما خرجت كشوفات التثبيت ولازالت تحمل اسم حارس المرمى وزميله المدافع النكبة.
* مراهق الخمسين لم يتغير في كتابته شيء بعد عودته من الاعتزال إلا أشعار الغزل التي بدأ يختم بها مقالاته المملوءة حقدا وتعصبا.
* يحاول الحصول على مبالغ العقد الاستثماري كاملة مقدما تعويضا عن ما صرفه على النادي خلال الفترة الماضية.
* بعد انقطاع طويل عاد للكتابة ولكن بأسلوب المتسولين وكتاب المعاريض وكان الإداري الثري هو أول أهدافه.
* يبدو أن رئيس النادي الشرقاوي لن يترك النادي إلا بعد ان يتأكد من هبوطه للدرجة الأولى.
* حسن النوايا يجعل الجميع يصف استفادة ذلك الفريق المتكررة من التحكيم بأنها أخطاء حكام.
* حكام البطولة الخليجية لا يبتعدون كثيرا في سوء المستوى عن حكمنا الموقوف الذي يشارك معهم.
* المعقب الكحلي يمارس أدواراً خفية في تسريب الأخبار الرسمية للمطبوعة التي كان يعمل بها وينسق مع القائمين عليها كيفية مهاجمة الآخرين والإساءة إليهم.