قابلوا اللاعب صدفة في اللجنة فخطفوه من النادي الصغير الصاعد الذي كان مندوبه موجوداً لتسجيله.
* * *
لازالت أبوابهم مفتوحة لكل من هب ودب من اللاعبين منتهي الصلاحية من المصابين وحبيسي دكات الاحتياط وغير المرغوب فيهم من أنديتهم ومع ذلك يخدعون جماهيرهم بالتجديد والبناء.
***
تلقوا دعم عضو الشرف السخي لتسجيل الأجنبي الثالث ولكنهم أعلنوا تأجيله وحولوا المبلغ لمصروفات أخرى.
* * *
اللاعب المحلي الوحيد الذي سجله النادي الكبير جاء اختياره بطريقة محزنة عندما قيل لرئيس النادي رشح لنا من فريقك من تراه مناسباً..!!
* * *
سهرات المعسل المشتركة مع المدرب العربي جعلت من الحارس أساسيا رغم تدهور مستواه.
* * *
اتجهوا له في مقر إقامته الصيفية ووقعوا معه عقد (الغرر) ليصدم الجميع بعد إعلانه.
* * *
رفض انتقال اللاعب الأفريقي للنادي الجار يؤكد أن في النفس شيء رغم مظاهر الاعتذار السابقة.
* * *
اضطر المدافع المنسق إلى إعادة أموال النادي الصغير بعد لهفها لمدة عام بعد أن تلقى عرضا مغريا من نادي آخر.
* * *
عضو مجلس الإدارة أحرج نفسه بالظهور التلفزيوني وهو يرد على كل سؤال يخص ناديه بعبارات.. لا أعلم.. وحسب علمي..!!
* * *
انضمام المهاجم للنادي الجار بتلك الطريقة الملتوية عزز شعور جماهير نادي الساحل الغربي بالفخر بناديهم وهم يرون الفرح والسعادة تغمر نفوس إدارة وعشاق النادي الجار بانضمام لاعبيهم المنسقين ومنتهي الصلاحية والواقفين على أعتاب الاعتزال.
* * *
العقلاء في ذلك النادي شعروا بالخجل والحسرة والندامة وهم يرون من يمرغ كبرياء ناديهم باللهاث خلف منسقي النادي الجار ويعتبر تسجيلهم إنجازا له.
* * *
غياب المهنية والمصداقية واحترام القارئ ساهم في خروج ذلك الحوار المخجل مع اللاعب الذي راح يزبد ويرعد ويقسم لتظهر الحقيقة بعد ساعات عكس كل ما قاله.
* * *
الحوار المرتب قبل نشره فضح ازدواجية الكاتب أمام جماهير ناديه الذين خدعوا فيه طويلا وتأكدت الجماهير أنه مجرد عميل رغم كل ما يظهره من حب وولاء وعشق لناديهم..!!
* * *
الحوار المرتب قبل نشره كشف أن حكايات العيديات التي يقبضها ذلك الكاتب صحيحة.
* * *
صفقة اللاعب المحلي المغمور الأخيرة ذات المبلغ الخيالي أكدت أن النادي لا يعاني من أزمة مالية ولكنه يعاني من عشوائية الصرف وعدم معرفة بالأولويات.
* * *
المشرف على الكرة ركب موجة المنتديات المحسوبة على النادي وأنشأ له منتدى يمتدحه ويهاجم أعداءه داخل النادي.
* * *
بعد الصفقات الأخيرة التي شملت منسقي الأندية أطلقوا على ناديهم مسمى الربيع.