سوف ينجح المدرب الاتحادي كندينو لا محالة في إبعاد المدرب البوسني سليم فوتش مدرب أولمبي الاتحاد ليحضر مدرباً برازيلياً بديلاً عنه تحت ذريعة توحيد المدرسة التدريبية بالنادي. فكندينو حالياً هو الرجل القوي في نادي الاتحاد ومن الصعب رفض رغباته.
ستة أشهر مضت دون أن يستطيع الفريق الهلالي الأول إجراء التدريبات على ملعبه بالنادي الذي تعرض لإهمال كبير حتى باتت أرضيته غير صالحة للعب عليها. ثم أهملت صيانته وتأخرت بشكل يعكس مقدار التقصير الإداري في هذا الجانب.
* استطاع رئيس نادي أحد خالد رفه أن يحافظ على حقوق ناديه مقابل انتقال لاعبه ريان بلال بموقفه القوي والحازم الذي أجبر النصر على دفع كامل القيمة دون تأخير أو تقسيط.
* إذا كان رئيس الاتحاد السابق وعضو شرفه الحالي الأستاذ أحمد مسعود لا يحق له حضور الجمعية العمومية لناديه ولا يحق له التصويت لاختيار الرئيس القادم، فمن الذي يحق له إذن أن يحضر ويصوت؟!! وإذا كان اختيار رئيس الاتحاد القادم سوف يتم بغياب مثل هذه الأسماء والشخصيات الاتحادية الكبيرة والمؤثرة، فإن الشكوك سوف تحوم حول أحقية الفائز بكرسي الرئاسة.
* لا يلام نادي المريخية القطري وهو يدخل في (مسام) العلاقة بين الأندية السعودية ويلعب على وتر الاستغلال من خلال تحويل طلال المشعل من الأهلي للاتحاد، فهناك للأسف من سمح له بذلك وشوّه تنافسنا الرياضي بشكل بشع مظهراً للآخرين أن هناك مؤامرات تحاك ومطالباً أولئك الآخرين بمساندته في مؤامراته!!.
* وفقت لجنة جائزة المفتاحة في اختيار الفائزين بجائزة خدمة الوطن هذا العام كما هو حالها كل عام. وكان اختيار ياسر القحطاني لفرع الجائزة في المجال الرياضي موفقاً تماماً خصوصاً بعد قيادة القحطاني لمنتخب الوطن ليظهر بذلك الشكل المشرق والرائع في بطولة آسيا.