- بعد أن اشتكى اللاعبون من التدريب في أجواء بالغة الحرارة صدر قرار الإدارة من العاصمة الأوروبية بنقل تدريبات الفريق إلى المصيف الداخلي لعدة أيام فقط!!
- عجزوا عن أخذ اللاعب من ناديه في عز شبابه، رغم خطط الجسور والكباري التي وضعوها، ويحاولون اليوم تحقيق أملهم القديم بعد أن وصل اللاعب إلى أعتاب الاعتزال.
- طلبوا منه العودة لمتابعة أمور ناديه وترتيب أوضاعه المبعثرة فقال: إن عودته مشروطه بتحسن درجة الحرارة واعتدال الأجواء.
- كاتب السمسمية الهارب لا يزال مختفياً عن الأنظار، لعل وعسى ينسى المتابعون كتاباته المحزنة ضد منتخب الوطن في البطولة القارية.
- لأسباب واضحة ومكشوفة تحاول تلك المطبوعة التقليل من حجم الإنجاز الذي قدمه الأخضر في المشاركة الأخيرة.
- أبدى لاعبو الفريق استياءهم من مستوى الفندق الذي اختارته الإدارة في المعسكر الخارجي، فتوجه عددهم إلى شوارع المدينة للبحث عن فندق آخر!!
- رئيس النادي بات ظهوره اليومي المتكرر في تلك المطبوعة بداعٍ وبلا داعٍ، مثيراً لاشمئزاز القراء.
- رئيس النادي الثري طلب من عامل التلفون في منزله تصريف ذلك الكاتب الذي اعتاد طلب الشرهات والإكراميات، وشدد الرئيس على عدم تحويل أي مكالمة من ذلك (الشحاذ)!!
- يسارعون بالاجتماع بمسؤولي منتديات جماهيرهم، عندما يكون هناك مساس بهم وبناديهم لإيقاف تلك الإساءات، لكن إذا كانت الإساءات موجهة لمنتخب الوطن ونجومه فلا يتحركون ولا يلقون لها بالاً، وكأنهم يباركونها.
- لا يظهر الغضب من الصحيفة الكبيرة إلا عندما يشعر أن عمله بات يغلب عليه طابع العشوائية والارتجالية والفوضى، وقد تكرر هذا الغضب مع إداريين سابقين عندما مروا بالظروف نفسها وارتكاب الأخطاء الشنيعة في العمل، والسبب وراء الغضب هو الرغبة في عدم كشف تلك الحقائق والأخطاء.
- القناة التلفزيونية للنادي الكبير ما زالت تقدم أداءً متواضعاً لا يليق باسم النادي وتاريخه وسمعته.
- في المعسكر الخارجي وجه اللاعبون انتقادات لمدير الفريق ورئيس البعثة لغيابه اليوم عن تدريبات الحصة الصباحية مفضلاً النوم حتى ساعة متأخرة من النهار.
- مهما فعلت تلك المطبوعة وحاولت تشويه المشاركة الأخيرة، فإنها بكل المقاييس أفضل وبمراحل من المشاركة السابقة التي كانت فضيحة بجلاجل.
- الفريق الكبير الذي يعيش حالة إهمال إداري غير مسبوقة لن ينقذه خلال الموسم إلا نجومه الكبار وجماهيره الغفيرة.
- المدرب المحلي العاطل اشترط السقف الأعلى لمرتبات اللاعبين المحترفين، ليقبل تدريب الفريق الهابط للدرجة الثانية!!
- حتى الفريق الصاعد بامكاناته الضعيفة والمحدودة، وجد اهتماماً ومتابعة من إدارة ناديه أكثر مما يجده الفريق الكبير الذي أهملته إدارته وتركت إعداده وتحضيره حسب الظروف والتساهيل.
