الاعتذار عن الإساءة للمدرب يجب أن يكون علناً وفي نفس مكان الإساءة وليس داخل الغرف المغلقة.
***
** العائد من مجاهل النسيان والانعزال لا يملك إلا بضاعة قديمة قائمة على إثارة الشحناء وتأجيج التعصب بين الجماهير.
***
** اللاعب السابق فاته الظهور الإعلامي في البطولة القارية في ظل الانتصارات الخضراء المتوالية حيث كان يتحين فرصة السقوط للظهور ولكن ذلك لم يحدث.
***
** كل الإعلام الوطني خلف الأخضر يسانده ويؤازره إلا أولئك المنشغلون بناديهم المفضل.
***
** مقاعد الاحتياط تلعب دوراً كبيراً في إعداد بعض اللاعبين الذين لم يحن نضوجهم الفني بعد.
***
** يحاول (المفكر ..!! صاحب شهادة الكفاءة المتوسطة ) إقناع القراء بأفكاره من خلال إيراد حوار بينه وبين ابنه الصغير وربما يقدم للقراء في المستقبل حواراً مع نفسه...!!
***
** أجمل ما في استديوهات التحليل في البطولة القارية أنها تخلصت من أصحاب الآراء الغريبة الذين يعانون من عقد ضد المجتمع والتعليم.
***
** موقف المدرب ورأيه الفني كشف حقيقة أصحاب الألقاب القارية الوهمية.
***
** لا يقدم أفكاراً إيجابية ولا نقداً بناء ولا رأياً هادفاً ولكنه نذر قلمه العائد من اعتزاله لإثارة الفتنة وإشاعة البغضاء داخل المجتمع الرياضي.
***
** تلك المطبوعة قصرت عمل موفدها للبطولة القارية على متابعة نجم الفريق المفضل ورصد تحركاته بالكلمة والصورة والغريب أن النجم المفضل الذي تخصص له الرسالة الصحفية اليومية خارج التشكيل الأساسي.
***
** يخصص أوقاتاً طويلة من برنامجه المباشر للأصوات الناعمة ويدخل معها في حوارات طويلة حول الرؤى الفنية وطرق اللعب وتوقعات النتائج فيما الأصوات الخشنة تصيبه بالكآبة ويتحدث معها بطريقة كلمة ورد غطاها.
***
** السكرتير المنتدب تقتصر مهامه على متابعة أبناء الأمين والسهر على راحتهم وتوفير احتياجاتهم.
***
** اللاعب الأجنبي القصير غاب في الأسبوع الثاني للتدريبات بحجة الإصابة ويبدو أن المزمنة قد بدأت ملامحها في الظهور.
***
** الانتصارات الخضراء غيبت عمود عازف السمسمية أكثر أيام البطولة لأن مسارها ونتائجها جاءت عكس ما كان يتوقعه وما كان يعد العدة للكتابة عنه.
** المرور السريع على منتديات جماهير بعض الأندية يكشف حقيقة مؤازرتها للأخضر ويفضح مواقفها النابعة من نظرة تعصبية مقيتة.
