منتخبنا في أمم آسيا كان مزيجاً من النجوم والمهارة والسرعة والجماعية.. الأخضر هناك حوَّل صيف السعودية إلى شلالات فرح... فرح لاستعادة الهيبة والمكانة الكروية وفرح بميلاد منتخب المستقبل الذي ظللنا ننتظره زمناً طويلاً فحضر أخيراً.. هناك في الشرق كان ممثل الغرب الآسيوي والعرب حاضراً بهيبته وشخصيته ونجومه ومدربه المفاجأة.. الصور تحكي قصة نجوم الصحراء الذين بهروا القارة الصفراء بالكرة الخضراء التي تفوقت بالفكر والمهارة والطموح.