* هناك من ما زال يدافع عن الفشل الذريع الذي مني به المنتخب في المشاركة الآسيوية السابقة ويبحث عن المبررات الواهية.
***
* النتائج الإيجابية أحبطت مخططات المتربصين وأفشلت مساعيهم للانتقام من المدرب.
***
* وصل بهم التعصب إلى درجة مأساوية حتى ضد منتخب الوطن بلغ ببعضهم إجراء الاتصالات بالقنوات الفضائية العربية لمهاجمة المدرب واللاعبين والتشكيك في أهداف منتخب الوطن.
***
* استضافة الجماهير وروابط المشجعين على حساب الجهات الرسمية تحولت إلى دعوات خاصة للأقارب والمحسوبين وحرمت منها روابط المشجعين.
***
* المذيع الموفد للبطولة زود الاستديو بمعلومة خاطئة عن نتيجة احدى المباريات فتاه الاستديو التحليلي واتخذ مساراً معاكساً للحقيقة بسبب جهل الموفد.
***
* كرسي الاحتياط لم يمنع لاعب الوسط من تسجيل هدفين في مباراة واحدة ولم يحظ بتلك الهالات الإعلامية والضجيج المفتعل.
***
* الجميع يقف خلف منتخب الوطن عدا تلك الأقلام المتعصبة التي لا زالت غارقة في الحديث عن النادي المفضل ولاعبيه.
***
* ما زال اللاعب المعتزل مختفياً عن الأنظار وعن الظهور في الفضائيات انتظاراً لهزيمة أو إخفاق ليظهر ويوزع الانتقادات والإساءات كعادته عند كل إخفاق في حين يختفي عند الانتصارات والإنجازات.
***
* منتخب الوطن يواصل انتصاراته وهم ما زالوا يهاجمون المدرب وينتقدونه على إبعاد لاعبي ناديهم المفضل.
***
* حاول خداع جماهير ناديه عندما أعلن أنه عدل عن استقالته استجابة لمطالب أعضاء الشرف فانكشف عندما ظهر الشرفيون تباعاً يؤكدون رفضهم لاستمراره.
***
* ما زال جهود لجنة تسجيل المصابين والمنسقين مستمرة والتي اسفرت عن حصيلة وافرة من اللاعبين منتهي الصلاحية.
***
* تجاوزات الاستضافة والتذاكر المجانية في بطولة آسيا أعاد للأذهان نفس السيناريو التي برزت في مونديال ألمانيا!!
***
* الإداري نصب فخاً لأعضاء الشرف عندما أعلن قبل عامين تكفله بدفع رسوم اشتراكهم في العضوية الشرفية وأكد أنه لا يريد منهم ريالاً واحداً وانكشفت نواياه عند اقتراب عقد الجمعية العمومية حيث اتضح أن أياً منهم لم يسدد رسوم عضويته وبالتالي لا يحق له التصويت في الجمعية العمومية!!
***
عودة اللاعب غير السعودي للفريق الذي سبق أن ألغى عقده قبل ثلاثة مواسم يؤكد مدى تخبط القرار في ذلك النادي.