* حقق المنتخب الفيتنامي المغمور المفاجأة الكبرى في كأس آسيا بفوزه على المنتخب الإماراتي الشقيق بطل الخليج فكانت الصدمة كبرى في الشارع الرياضي الإماراتي الذي كان يتطلع للفوز بكأس القارة، لكن فيتنام نغصت الحلم الإماراتي.

* وقف الحظ ضد الانطلاقة القوية للمنتخب العماني الشقيق الذي كاد يحقق الفوز الأهم والأصعب على المنتخب الأسترالي، لكن هدف التعادل الأسترالي الذي جاء في الوقت بدل الضائع من المباراة حرم العمانيين من فوز مستحق ومهم.

* لو أن المدرب واللاعبين الإمارتيين تابعوا المبارايات التجريبية التي أجرتها المنتخبات قبل انطلاقة كأس آسيا لاكتشفوا قوة المنتخب الفيتنامي الذي هزم المنتخب البحريني بخمسة أهداف مقابل ثلاثة قبل البطولة.

* المحللون الكرويون في مختلف الفضائيات الخليجية والمدربون وغيرهم منحوا الكأس لمنتخب أستراليا قبل أن تبدأ البطولة وضخموا هذا المنتخب بشكل لا يصدق وجعلوا منه فريقاً لايمكن هزيمته، لكن المنتخب العماني الشقيق أحبط كل تلك التحليلات وأفشلها.. وأكد أن المنتخب الأسترالي لا يختلف أبداً عن بقية المنتخبات الآسيوية.

* ليس من مصلحة الإدارة الاتحادية المرشحة برئاسة سالم بن محفوظ الفوز في الانتخابات لأن التركة التي ستخلفها الإدارة الحالية ستكون ثقيلة وصعبة وبخاصة الديون المتراكمة على النادي والقضايا المرفوعة ضده في المحاكم ولدى الفيفا والاتحاد السعودي التي يتطلب حلها دفع ما لا يقل عن خمسين مليون ريال.

* هل يعقل أن يتخذ البعض من الإعلاميين موقفاً من منتخب الوطن لمجرد أن المدرب لم يختر محمد نور ولأنه استبعد حمد المنتشري..!!؟