* الاهتمام الشبابي بمنشآت النادي وتطويرها بمثل ذلك الذي فعلته الإدارة الحالية جعل من منشآت نادي الشباب نموذجاً مشرّفاً بجمالها وتكامل مواصفاتها الفنية.
* حالات التجاوز التي تمت مع نهاية الموسم في تسجيل لاعبين محترفين لأندية معيّنة لا تدعو للتفاؤل بتغيّر الأوضاع مهما جرى من تحديث وتطوير للأنظمة. لأن العلة لا تكون في الأنظمة دائماً ولكن في التطبيق.
* عقد أعضاء شرف نادي الرياض اجتماعاً مع مجلس إدارة النادي تم خلاله إقرار ميزانية النادي للموسم القادم والبالغة 2.3 مليون ريال ..!! وشكلت هذه الميزانية الضعيفة جداً صدمة عنيفة لمحبي النادي وعشاقه، حيث إنها لا تعكس أي طموحات أو برامج يمكن أن تؤدي إلى تطوير النادي وتحقيق آمال محبيه وعشاقه وبالأخص عودة الفريق الكروي إلى موقعه الطبيعي في الدرجة الممتازة.
* بعد أن أصبحت المشاركة في دوري أبطال العرب عبئاً على كثير من الفرق المشاركة نظراً لسوء برمجتها وسوء تحكيم كثير من مبارياتها فقد باتت الفرق العربية تتهرّب من المشاركة فيها وتفضل المشاركات القارية عليها.
* بدأت فرقنا المحلية وبالأخص ذات الدرجة الممتازة في تجهيز حقائب السفر للمعسكرات الخارجية التي أثبتت التجارب فشلها لوقوع أنديتنا ضحية لخداع كثير من سماسرة المعسكرات، ومع ذلك التجارب تتكرر دون وعي أو تدارك.