* الإداري العاصمي لزم الصمت فجأة وتخلَّى عن الظهور الإعلامي المعتاد بعد قضية الرسالة الجوالية.
* صعود لاعب النادي العاصمي السابق للمنصة كان مثار استهجان محبي النادي البطل فهو لا ينتمي للنادي ومع ذلك أخذ ما لا يستحقه وحرم أبناء النادي من حقهم.
* الأخطاء الإدارية البحتة تسبَّبت في خسارة الفريق وسقوطه المدوّي عند خط النهاية.
* التعليمات الصارمة من الشخصية المسئولة أسكتت المشككين والمطالبين بضم لاعبين من ناديهم المفضّل.
* رئيس النادي الطموح الذي تلقى اتهامات من رئيس النادي الجار أكّد أن تلك الاتهامات ما كانت لتصدّر من رئيس ذلك النادي لو لم يكن يمارسها.
* باتت الأنظمة واللوائح لا قيمة لها في ظل الحظوة التي يتمتع بها ذلك النادي الذي يخترق كل الأنظمة واللوائح وآخرها تسجيل محترفين خارج الفترة وتسجيل آخرين دون تسديد مستحقات أنديتهم.
* ظل يظهر في الإعلام بشكل مكثف ومتسارع وفي كل ظهور يؤكّد أنه الأخير.
* يعتقدون أن عضو شرفهم يستفز النادي المنافس بتقديمه المكافآت للفريق الفائز بينما المقصود الحقيقي هو إدارة ناديهم التي تعيش ضائقة مالية فيما أعضاء الشرف المحسوبون على النادي يتبرعون للأندية الأخرى.
* الرئيس الأسبق هو أكثر المزعزعين لوضع الإدارة الحالية فيما يظهر كما لوكان يقرّب وجهات النظر.
* في يوم من الأيام سيكون مصيرهم الطرد جميعاً.
* مثالية الرئيس تفسد دائماً مخططات النائب مما ينذر بسقوط قريب للإدارة.
* عشر سنوات من الحرمان لا يطفئها ابتهاج مؤقت لخسارة الفريق الكبير.
* اللاعب الأجنبي وضع الإدارة تحت ضغط شديد عندما حدَّد مهلة نهائية لتسلّم حقوقه وإلا سيرفع بعدها شكوى للجهات الدولية مما جعل الإدارة تسارع لصرف مستحقاته من حساب رواتب المحترفين الآخرين.
* المرحلة تتطلّب من الرئيس المكلّف العمل الصامت وليس الظهور الإعلامي المكثف.
* بدلاً من حل مشاكل اللاعبين كانت الإدارة هي من يفتعل المشاكل معهم.