- بالفعل كانت الثالثة ثابتة للاتحاد بعد أن وصل للنهائي الثالث له في الموسم وبإصرار وعزيمة وروح لاعبيه بقيادة نور حقق البطولة الأغلى.
- لم يفتقد الاتحاد كثيراً النجمين الدوخي والواكد في ظل تواضع الأداء الهلالي في الشوط الثاني لكن الزعيم افتقد كثيراً للنجم محمد الشلهوب.
- أهداف عمر الغامدي وأسامة المولد (على طريقة فان باستن) وياسر القحطاني في الشباب وعبد الله الدوسري في الأهلي من أفضل وأروع أهداف الموسم.
- لكن هدف النجم حمد المنتشري في شباك الدعيع هو الأغلى ليس في تاريخ حمد فحسب، بل في تاريخ العميد العتيد.
- لا أدري من سمح لشلة (البودي قاردز والدخيل على الإعلام الرياضي) بالصعود للمنصة وتقدّم صفوف اللاعبين وتسلّم ميدالياتهم.. فعلاً (وجه بن فهرة)!!
- المركز الثالث لا يضير الوحدة ورجالها ولاعبيها الأبطال ومدربها الناجح، بل ينبئ عن ولادة (وحدة) جديدة في ثوب منافس قوي وعنيد وبروح شبابية.
- الغيني الحسن كيتا كان بحق نجم المباراة الأول دونما منازع، فقد شاغب وتحرّك في كل الأماكن وسجّل هدفين حاسمين في الوحدة وصنع هدف البطولة في النهائي.
- لم يكن مستغرباً ذلك الدفاع والمحاماة عن الرئيس التي قام بها (السمسار) في البرنامج الذي أعقب المباراة، فالاسترزاق هذه أصوله!
- استغرب إصرار كامل الموسى على ارتداء قميص يحمل رقم (99) في مباراتي الشباب والاتحاد..!
- غياب الحارس مبروك زايد خلف أكثر من علامة استفهام.
- تألق لاعب الاتفاق والخليج السابق والمذيع الحالي بدر رافع في تغطية يوم النهائي وبردود الفعل الاتحادية.
- استقالة رئيس نادي الوحدة جمال تونسي هي خسارة بحق للوحداويين وللوسط الرياضي بشكل عام، ولكن قد يكون للظروف الصحية دور في قبولنا لها.
- نجحت إدارة استاد الملك فهد الدولي في يوم النهائي الكبير بالتنظيم والإعداد الجيدين بقيادة المهندس سلمان نمشان.
- لن يقدّم عبد الله الواكد وأحمد الدوخي وإبراهيم سويد في الموسم المقبل أفضل مما قدّموه في الموسم الحالي لذا فإني أنصح (عواجيز الاتحاد) باستثمار الفرصة الذهبية وإعلان الاعتزال.
- الهلال بإدارته ومدربه كان في النهائي الكبير تحديداً في الشوط الثاني أشبه بتلك الصفحة التي عنوانها (لا يمكن العثور على الملقم)!!
- لم يكن التأخير في الوصول ومغادرة الفندق فحسب، بل امتد ذلك إلى تأخير تسليم بطاقات اللاعبين!
- الدعيع والغامدي اللاعبان الأبرز والأكثر ثباتاً في مستواهما.