سئل مدرب أحد الفرق المتأهلة لدور الثمانية بنهائي كأس العالم في المكسيك: من يرشح للفوز بالكأس؟ وكانت إجابته حاضرة، إذ يقول إن أياً من الفرق المتأهلة يعلب له مارادونا جدير بذلك. وهذا ينسحب تماماً على المدمرة الإفريقية والطاقة الهائلة والقدرة الخارقة لهذا الكيتا حتى آخر ثوان هذا النهائي، وهو يلعب بالقدرة نفسها والطاقة الهائلة التي بدأ بها الدوري وانقطع قول (دوهقان الاتحاد من باب الهلال وبوابه)، فلو قدر لهذا اللاعب أن يلعب للنادي المفضل (اللواء ببقعاء) لأصبح جنرالاً بالسرعة نفسها.
نبارك للعميد هذا الإنجاز الرائع ونتمنى له التوفيق في المشاركات القارية والإقليمية، ونقول للزعيم ورفاق ياسر: صبر جميل فالدوري قادم.
عبدالرحمن البقعاوي حائل