* لا يزال اللاعب سيئ الأخلاق يمارس نزقه وتعدياته ضد الآخرين وكأن العقوبات والإيقافات السابقة لم تردعه.
* عجزوا عن تحقيق أي إنجاز مع ناديهم فتحولوا لدعم الفريق الآخر لعل وعسى أن يكون لدعمهم فائدة هذه المرة.
* قضية (رسالة الجوال) تتفاعل بشكل رسمي وعلى مستويات عليا وما زال صاحبها يضرب أخماساً بأسداس على تهوره بكتابتها وإرسالها.
* مثلما خطفوا اللاعب الأجبني من النادي الشمالي خطف جارهم مدربهم.
* اكتشف النادي متأخراً أنه مضحوك عليه بإعارة لاعب نادي الساحل الغربي لذلك رفض التجديد له.
* يدّعون الحياد والموضوعية في حين يشاركون لاعبي فريقهم المفضّل معسكراته ومناسباته الخاصة، بل يصطفون معهم في طابور العشاء وكأنهم من أفراد الفريق.
* من يشارك لاعبي فريقه المفضّل عشاءهم لا بد أنه يشاركهم مكافآتهم.. ولا عزاء للصحافة النزيهة.
* ستكون الشكوى التي سيرفعها اللاعب العالمي للفيفا فضيحة بجلاجل ضد النادي الذي اعتاد أكل حقوق اللاعبين وإعلان الصفقات الوهمية.
* حضور الشخصية الكبيرة للبرنامج التلفزيوني كان لا بد أن يواكبه حضور إعلامي لائق وذلك ما تم. لذلك لم يكن هناك مجال للصغار للتواجد في مثل هذه المناسبات الكبرى.
* الخلافات الشرفية والإدارية داخل النادي العاصمي انتقلت للجمهور الذين أصبحوا يتقاذفون التهم فيما بينهم مما أدى إلى حرب مواقع إلكترونية تدخل فيها (الهاكرز) وتم تبادل تعطيل المواقع.
* نفوذ رئيس النادي الغربي على المكتب الرسمي ليس جديداً وما قاله رئيس النادي الجار ما هو إلا غيض من فيض.
* الاتهام الذي وجهه رئيس النادي لرئيس النادي الآخر جاء على طريقة (كل يرى الناس بعين طبعه).
* الركض وراء الظهور الإعلامي جعلهم يرصدون المكافآت للفريق الآخر فيما ناديهم يئن تحت وطأة الحاجة والديون والحقوق المالية التي لم تسدّد لأصحابها من لاعبين ومدربين.
* خطة إعلامية محكمة تم إعدادها مسبقاً سيبدأ تطبيقها فوراً في حالة هزيمة الفريق اليوم وأهم بنود الخطة عقد مؤتمر صحفي وإعلان التعاقد مع لاعبين عالميين لامتصاص غضب الجمهور وتخديره بمثل هذه الأساليب.
