الخوف من الفريق الكبير جعلهم يحشدون جهودهم من أجل عدم مشاركة النجم العربي في النهائي
وضع التحكيم المحلي انكشفت مع فريق اللعبة المختلفة الذي تحوّل إلى لقمة سائغة للفرق في مشاركاته الخارجية.
الحكم الدولي في اللعبة المختلفة الذي تحوَّل إلى معلِّق انكشف تحيّزه مع أحد طرفي مواجهة الجارين في البطولة العربية وكان متفاعلاً مع ذلك الفريق الذي تحسَّر لخسارته
المحبون والقريبون من ذلك الإداري نصحوه مراراً وتكراراً بالتخفيف من الظهور الإعلامي المبالغ فيه، حيث أصبح نجم الشاشات والأغلفة والمؤتمرات.
تبرير التعاقد مع غير السعودي كان واهياً ويدل بشكل واضح على عدم الترحيب بالكفاءات المواطنة المؤهلة.
تداول خبر التعاقد الوهمي مع اللاعب العالمي يتصاعد مع اقتراب كل مواجهة مهمة أو حدوث إخفاق بهدف رفع المعنويات المنهارة جراء التخبط الإداري.
أكثر ما استفز جماهير بعض الأندية أن إدارات أنديتهم جعلت من البقاء والاستمرار في الدوري الممتاز إنجازاً لها.
جاء تحت ذريعة إنقاذ الفريق فإذا به يقوده للخروج من كل بطولات الموسم.
شكوى نادي الساحل الشرقي لعدم استلامهم قيمة انتقال لاعبهم كشفت أن الفوضى والمحسوبية ما زالت قائمة في تلك اللجنة.
لو تعمقوا في البحث عن مصادر الفوضى الجماهيرية التي حدثت في النهائي العربي لوجدوا أن لمجاملات اتحاد اللعبة للنادي المنافس دور كبير في احتقان ذلك الجمهور واستفزازه.
الفبركات المعتادة والعمل الارتجالي القائم على (السلق) وافتقار المهنية والاعتماد على جيوش الجهلة والدخلاء يوقعهم في إحراجات كثيرة واعتذارات شبه دائمة.
النادي العاصمي سيكون أكثر المستفيدين من إلغاء النادي الجار عقد مهاجمه الإفريقي الذي لا يتسلّط إلا على مرمى ذلك الفريق ويتفنن في التسجيل فيه ويصعد عبر شباكه للمنافسة على لقب الهداف.
اللجنة المنظمة للبطولة الخارجية تقدّم في كل موسم تنازلاً عن شرط مراكز الفرق المشاركة من أجل تسهيل مشاركة ذلك الفريق الذي يتراجع للوراء في كل موسم. فهل ستعلن اللجنة عن موافقتها على مشاركة أي ناد يحتل المركز التاسع في دوري بلاده لتمرير أمر مشاركة ذلك في النسخة القادمة.
الصفقات الخاسرة المحلية والأجنبية قادت النادي العاصمي للخروج خالي الوفاض من كل بطولات الموسم.
