* من السهل الوصول للمزورين الذين حاولوا الإساءة للنجم الوطني الكبير ياسر القحطاني والقبض عليهم وتسليمهم لأيدي العدالة للاقتصاص منهم ونيل جزائهم الرادع، حيث إن تتبع الخطاب المزور من المصادر التي روجت له وبالأخص تلك المواقع الإلكترونية العفنة سيجعل الوصول لمن ارتكبوا جريمة التزوير سهلاً.
* التألق اللافت للاعب تيسير الجاسم في الملاعب القطرية وقيادته لفريق الغراقة إلى نهائي الكأس له دلالات كثيرة أهمها تفوق اللاعب السعودي، وكذلك جدية اللاعب وحرصه على الأداء بشكل عال وهو ما يلاحظ علي الجاسم في كل المباريات التي يلعبها.
* لم يكن مستغرباً أن يرتكب ذلك الدخيل على الصحافة جريمة سرقة المقالات من الإنترنت ونشرها باسمه لأنه يعيش محيطه الذي يعيش فيه فاقداً لكل القيّم المهنية.
* معاقبة إدارة الاتفاق لاعبيها صالح بشير ووليد الرجا بإجبارهما على السفر مع الفريق إلى حائل بعد أن اكتشفت أن نيلهما البطاقات كان متعمداً لكي يغيبا عن المباراة، هو عقاب جانبه الصواب فقد كان الحسم من المرتبات هو الإجراء والعقاب المنطقي، أما إجبارهما على السفر وهما لن يلعبا المباراة ففيه تعسف واضح.
* ما يحدث في أروقة نادي الاتحاد من شد وجذب وتبادل للاتهامات ما هو إلا نار اللعب بالإعلام الذي مارسته الإدارة الاتحادية خلال السنوات الأخيرة فتفجرت عليها المشاكل من كل صوب. وما لم يتنبه عقلاء العميد لما يمكن أن يحل بناديهم جراء ذلك اللعب الإعلامي فستكون النتائج كارثية.