* تواجد في منصة ملعب الراكة رئيس أعضاء شرف الحزم خالد البلطان رئيس نادي الشباب، وفي الجانب القدساوي غاب أحمد الزامل وتقدّم القدساويين الرئيس جاسم ياقوت وشقيقه الإداري السابق للفريق يوسف ياقوت وعبدالله جاسم وعبدالرحمن أبو الحسن وسعود الأحمدي ومحمد جمعان النهدي.
* رئيس نادي رأس تنورة تواجد في المباراة وقدّم التهنئة للياقوت والبلطان وقدّم الأول شكره لجماهير رأس تنورة التي آزرت القادسية.
* المدرب خالد القروني شوهد واقفاً طيلة المباراة على عكس البرازيلي لولا بيريرا مدرب الحزم.
* في آخر دقيقة من المباراة ترك العويض مرماه واتجه إلى خط التماس ليسأل عن نتيجة الخليج والأهلي.
* مع إطلاق الدولي علي المطلق صافرة النهاية، بدأت الأفراح لدى الحزماويين، بينما وقف القدساويون ينتظرون واضعين أيديهم على رؤوسهم وما إن علموا بنهاية مباراة الخليج بالتعادل مع الأهلي إلاّ وشرعوا بمعانقة بعضهم البعض واختلط أفراد وإداريو الفريقين في مشاعر فرح وتبادل للتهنئة.
* حضور جماهير متوسط لمباراة القادسية والحزم، ورغم محدودية أفراد مشجعي الحزم إلاّ أنّها كانت فعّالة ولم تتوقّف عن التشجيع.
* الدهشة والدموع كانا العنوان الأبرز في المشهد الخلجاوي، بينما راحت مجموعة من أنصار الفريق تهاجم إدارة المطرود واللاعبين.
* موقف إيجابي ومثالي من لاعبي الأهلي يتقدمهم النجم مالك معاذ وهم يواسون لاعبي الخليج عقب إعلان هبوطهم رسمياً.
* حتى المباراة الأخيرة لم يخدم الخلجاويون أنفسهم، فلقد لعب الأهلي ناقصاً وتعادل القادسية والحزم و(لو) فازوا للعبوا مباراة فاصلة!!
* أحسنت إدارة مدينة الأمير سعود بن جلوي الرياضية بالراكة بقيادة فيصل ذياب وفهد الدوسري بالتنظيم الجيد والتعامل الراقي مع رجال الصحافة والإعلام.
* راقبت عيون كثيرة من القناة الرياضية مباراتي الراكة والدمام لرصد أي تسرُّب أو تعاون من منسوبيها مع قنوات art تحسباً لإصدار عقوبات.
* لا صوت يعلو على صوت الجوال ونغمات الرسائل في مساء البقاء والهبوط، حيث تناقل الجميع أخبار نتائج المباريات الأربع أولاً بأول.
* أنقذ الزميل صالح الحمادي بوصوله المتأخر الاستديو التحليلي لمباراة الراكة من الفشل الذريع لضعف التحضير وتواضع المعلومات والثقافة الكروية!
* جهود مراسلي القناة الذهبية فيصل القحطاني ونبيل الخالد كانت واضحة وبارزة وتستحق الإشادة من خلال التقارير رغم المواقف السلبية التي واجهتهما في الملعبين، لكن الجيد دائماً يفرض نفسه.