* بحّت أصوات عقلاء الصحافة الرياضية من الدخلاء على المهنة الذين يشوّهون وجهها الجميل ويسيئون لسمعتها، والذين لا مؤهلات علمية ولا فكرية ولا ثقافية تسمح لهم باقتحام عالم الصحافة ومع ذلك ظل هؤلاء الدخلاء يرتعون في ميادين الصحافة بلا حسيب ولا رقيب.. وقد جاءت الفضيحة المجلجلة التي كشفتها (الاقتصادية) عن السرقة الفاضحة لأحد الدخلاء الذي (شف) مقالاً من أحد مواقع الإنترنت وذيَّله باسمه بلا خجل ولا أمانة ولا مصداقية لتعري هؤلاء الدخلاء والطفيليين وتكشف حقيقتهم الصحفية المزيفة.
* خسر فريق النصر آخر مبارياته في الموسم أمام الوحدة الذي لعب المباراة بلا مدرب، حيث كان بوكير متواجداً في بلاده لوفاة والدته، واحتل الفريق النصراوي المركز التاسع في كأس دوري خادم الحرمين الشريفين.
* رغم المنافسة وتقارب المستويات إلا أن الهبوط جاء في النهاية منطقياً، فالفيصلي والخليج هما الفريقان اللذان فرض نظام المسابقة هبوطهما رغم استحقاقهما البقاء.
* هل نصيب قناتنا الرياضية من مباريات كل أسبوع في كأس دوري خادم الحرمين الشريفين مباراة واحدة فقط.. بينما تذهب المباريات الخمس الباقية لقناة art؟ هذا السؤال موجه لمن رفض أن تنقل قناتنا الرياضية إحدى مباريات الخميس الماضي التي تحدد الفريق الهابط بحجة أن القناة قد سبق لها نقل مباراة الهلال والشباب!!
* سبق لإدارة النصر أن تحدثت بكل صراحة عن الأضرار التي ألحقها أصحاب الأقلام الصحفية الصفراء بناديهم، وأنهم أحد الأسباب التي أدت إلى تدهور الفريق ووصوله إلى هذا الوضع المؤسف.. ومع ذلك ما زالت هذه الأقلام تمارس دورها السلبي من خلال تأجيج الخلافات بين محبي النادي بترويجها للشائعات والأخبار الكاذبة والملفقة!
* فوز فريق الهلال الأول بصدارة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وتأهله للمباراة الختامية، ثم فوز فريق درجة الشباب الأزرق ببطولة الدوري الممتاز للشباب جميعها مؤشرات على مدى القوة الكروية الهلالية سواء على مستوى القمة أو القاعدة.
