* لكي لا يقع نادي نجران في إحراجات مع جماهيرهم، عليهم دراسة مدى قدرة ملعبهم على استضافة مباريات الدوري الممتاز من حيث التجهيزات والمدرجات والإضاءة، ويجب عليهم من الآن تجهيز ملعبهم بكل ما يحتاجه ليكون مؤهلاً لإقامة المباريات الكبرى حتى لا يصطدموا بتقارير فنية تنقل مبارياتهم إلى ملاعب أخرى.
* الهلال والشباب مطالبان اليوم بالفوز على بختاكور الأوزبكي والاتحاد السوري ليعزّزا حظوظهما في التأهل للدور الثاني من دوري أبطال آسيا، وإن كانت مهمة الهلال أسهل كونه يلعب على أرضه وبين جمهوره إلا أن الشباب قادر بعزيمة رجاله على العودة من سوريا بنقاط المباراة الثلاث.
* الفرق المتصارعة للهروب من الهبوط تستغرب من ورقة الاستثناء التي يملكها نادي النصر والتي تتيح له دعم صفوفه بلاعب أجنبي خلال المباراتين المتبقيتين له في الدوري، لأن هذا الاستثناء الذي يحظى به النصر دون غيره يغيّب عدالة المنافسة تماماً.
* الضغوط والإساءات ومحاولات استصدار قرارات عقوبات ضد لاعبي الأهلي لم يجدها بعض المتعصبين كافية لهز الفريق الأهلاوي قبل المباراة النهائية لكأس ولي العهد، فراحوا يتعمدون هز ثقة اللاعبين في أنفسهم من خلال نشر تقارير وهمية عن استبعاد بدره وقمامدية لإفلاسهما الفني وتقارير أخرى مفبركة عن مطالبة جماهير الأهلي بإبعاد كابتن الفريق حسين عبد الغني عن المباراة للمحافظة على هدوء أعصاب زملائه.. إلى غير ذلك من الحرب الإعلامية المعلنة ضد المعسكر الأخضر.
* القبض على مشعوذ حضر خصيصاً لتغيير نتيجة مباراة الاتحاد والأهلي ليس جديداً، فقبل مواسم تم القبض في ملعب جدة على مشعوذ اعترف بأنه حضر بهدف العمل على هزيمة الأهلي أمام أحد الفرق وذلك بأمر من أحد المحسوبين على ناد لم يكن طرفاً في المباراة. وستتكرّر حالات هذا المشعوذ وأمثاله ما لم يشهّر بمن استقدمه واستعان به ويعاقب العقاب الرادع.
* بلا رحلات مكوكية ولا مؤتمرات صحفية في العواصم العربية والغربية وبلا جيوش التطبيل والتزمير ها هو الأهلي المصري أحضر برشلونة الإسباني ولعب معه مباراة تاريخية على أرضه وبين جماهيره ونقلتها كل فضائيات الكرة الأرضية، حيث تعرَّف العالم على الأهلي المصري وعلى نجومه في حين لم يعرفوا من هو رئيس النادي ولم يكن أبناء القلعة الحمراء يهمهم تسويق رئيس ناديهم وترويج صوره وهذا سر نجاحهم.