* المكافآت السخية والكبيرة التي بدأت بعض الفرق المهدّدة بالهبوط في رصدها للاعبيها إن هم نجحوا في إنقاذ فرقهم من الهبوط جعلت أولئك اللاعبين يفضّلون أن تكون فرقهم مهدّدة كل موسم بالهبوط لينالوا مثل هذه المكافآت التي لا يحصلون على مثلها حتى لو كانت فرقهم تنافس على البطولات.

* بدلاً من الوقوف مع ممثّل كرة الوطن فيما تعرض له من إساءات وضغوط خلال مباراته أمام وفاق سطيف الجزائري وإيضاح ذلك للرأي العام راح بعض المتعصبين للأسف يتشفون من هزيمة الأهلي ويسخرون مما قاله الأهلاويون، بل إن هنالك من أبرز وجهة النظر الجزائرية وجعلها تظهر في مطبوعته أكثر من وجهة النظر الأهلاوية.

* في موسم سابق حصل قائد المنتخب والهلال النجم الكبير سامي الجابر على لقب هداف دوري أبطال العرب فناله من سهام المتعصبين ما ناله من إساءات وغمز ولمز على الفرق التي لعب معها الهلال وبالأخص فريق الدرك الجيبوتي، واليوم يقترب اللاعب سعد الحارثي من تحقيق نفس اللقب وبدأت نفس الأقلام والمواقع الإلكترونية التي سخرت من لقب سامي الجابر تمجد لقب الحارثي المنتظر وتحتفل مبكراً بحصوله عليه، فهل الدرك فريق جيبوتي فيما العقارية أحد أقطاب الليغا...!!؟.

* في الشريط الإخباري للقناة الرياضية جاء النص التالي: (صدر قرار الأمانة العامة للاتحاد السعودي لكرة القدم بإقامة المباراة النهائية على كأس ولي العهد يوم الجمعة 10-4-1428هـ...)..! فهل الأمانة العامة هي التي تصدر قرار إقامة المباراة النهائية على كأس ولي العهد وتحدّد موعدها ومكانها...!!؟

* تم تقديم مباراة النصر والخليج لتُقام يوم الخميس القادم بدلاً من الجمعة لتعارضها مع موعد المباراة النهائية على كأس ولي العهد.. فما السبب الذي جعل هذه المباراة بالذات تُقام يوم الجمعة في حين جميع المباريات التنافسية على الهبوط تُقام الخميس..!!؟ ولكن إقامة نهائي كأس ولي العهد يوم الجمعة أعاد الحق والعدل للجميع.