* كان موقف سمو الأمير نواف بن محمد رائعاً في اجتماعات اللجنة الأولمبية الآسيوية وهو يتنازل عن ترشيح نفسه لمنصب رئيس اللجنة لصالح الشيخ عيسى بن راشد، وقد أشادت الوفود الخليجية بهذا الموقف من الأمير نواف وأكبرت تصرفه الذي ينم عن وعي ومسؤولية واحترام وتقدير لهذه الشخصية الرائدة ويؤكد مقدار حرص الشخصيات الرياضية السعودية على العلاقات الوثيقة بين أبناء المنطقة الخليجية وأنها أسمى وأقوى من المناصب والمكاسب الوقتية.
* عزز منتخبنا الأولمبي حظوظه في صدارة مجموعته المؤهلة للتصفيات النهائية لأولمبياد بكين عندما هزم نظيره الأسترالي في الدمام، وأكد أفضليته.
* على الرغم من كل الظروف الجماهيرية والتحكيمية وضغط المباريات فإن الأهلي كان هو الأفضل في الجزائر، وكان يستحق العودة ببطاقة التأهل للمباراة النهائية، ولكن صافرة العرجون رفضت ذلك.
وهنا تساؤل للجنة الحكام في الاتحاد العربي عن مبررات تكليف حكم من المغرب العربي لإدارة مباراة طرفها فريق مغاربي..!!
وهل ياتُرى سيصمت مسؤولو الفريق الجزائري لو كان الحكم المكلف خليجياً..؟!!
* صدمة الجماهير الأهلاوية من الخروج العربي هل يعوضها أبناء القلعة بكأس سمو ولي العهد..؟!
* غياب الكثير من لاعبي النصر عن تدريبات فريقهم بعد الخسارة من الهلال لم يكن لها مايبررها لولا ضعف الإدارة في مواجهتها خصوصاً أن أعذار اللاعبين كانت واهية مثلما اعتذر أحدهم بأن غيابه عن تدريب الأربعاء كان بسبب الامتحانات.. فهل كان الامتحان يوم الخميس أو الجمعة..؟!!
هذا اللاعب جعل من الامتحانات عذراً دائماً للغياب عن التدريبات كلما وجد نفسه غير راغب في أداء التدريب.
* عادت مطالب محمد نور بمبالغ مالية من ناديه للظهور من جديد ويبدو أن نور يجيد اختيار الأوقات المناسبة للمطالبة بمستحقاته المتأخرة لذلك سرعان ما ينالها مع اشتراط الإدارة عليه بنفي كل ما أُثير في الإعلام فيفعل ولكن بعد أن يكون قد وضع يده على مبتغاه.
