يقتنص الفهد الصالح الفكرة ما بين الصهيل والعز والشموخ ويستنطق مفرداته بدقة وانسيابية وبثقافته المتناهية.
** يكتب العمق ويلامس الطموحات..
قليلون الذين يفكرون بغيرهم ويقتلون في داخلهم..
تضخم الأنا وقليلون الذين يحركون السكون بشفافية صدقهم ووضوح أهدافهم، معهم تتسع اللغة وتعسف الكلمات ويصحو الغيم..
ها هو فهد المجمعة الصالح يصافحنا وحصرياً على (الميدان) وبعد طول غياب مستنجداً بوهج عز الخيل وفارسه سلطان بن محمد وصرخة حائرة وعلامات استفهام محيرة بإنقاذ نواصي الخير..