Al Jazirah NewsPaper Thursday  29/03/2007 G Issue 12600
الاقتصادية
الخميس 10 ربيع الأول 1428   العدد  12600
السعودية للأبحاث توزع 160 مليونا كأرباح للعام 2006م

* الرياض - الجزيرة:

عقدت المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق اجتماع الجمعية العامة العادية يوم أمس الأول بمقر الشركة الرئيسي، وقد وافقت الجمعية على تقرير مجلس الإدارة لعام 2006م وتقرير مراجعي حسابات الشركة والقوائم المالية الموحدة للسنة المنتهية بتاريخ 31- 12-2006م، كما تمت الموافقة على توزيع أرباح بمبلغ (160) مليون ريال عن عام 2006م بما يعادل(20%) من رأس المال أي بواقع (2) ريال للسهم الواحد على المساهمين المسجلين لدى مركز إيداع الأوراق المالية - تداول - بنهاية تداول يوم الثلاثاء 8-3-1428هـ الموافق 27-3-2007م وإبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن أعمالهم خلال السنة المالية المنتهية في 31- 12-2006م، والموافقة على تعيين ثلاثة أعضاء في مجلس الإدارة الحالي لشغور هذه المقاعد, والأعضاء الجدد هم: ( أ) معالي السيد/ سليمان الحميد، (ب) معالي السيد/ محمد الخراشي، (ج) سعادة الأستاذ/ محمد أبو نيان، ووافقت أيضاً على تعيين السادة/ مكتب ديلويت آند توش بكر أبو الخير وشركاه لمراجعة القوائم المالية للشركة لعام 2007م والبيانات المالية الربع سنوية وتحديد أتعابه. هذا ويتم صرف الأرباح عن طريق البنك السعودي البريطاني بجميع فروعه ابتداء من يوم الأحد 27-3-1428هـ الموافق 15-4-2007م على النحو التالي:

أولاً: المساهمون الذين يملكون محافظ استثمارية سواء كانت في البنك السعودي البريطاني أو أي من البنوك الأخرى العاملة بالمملكة العربية السعودية، فإنه سوف يتم إيداع الأرباح الخاصة بهم في حساباتهم الجارية المرتبطة بمحافظهم الاستثمارية المودع بها أسهم المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق مباشرة.

ثانياً: المساهمون الذين لا تتوافر أرقام حساباتهم لدى البنوك المحلية يمكنهم مراجعة أقرب فرع للبنك السعودي البريطاني وتسلُّمها نقداً بعد إبراز الهوية (السجل المدني) التي تخصهم لتسلُّم أرباحهم.

كما ترجو إدارة المجموعة من السادة المساهمين الكرام الذين لم يحدثوا بياناتهم بسرعة مراجعة الشركة السعودية لتسجيل الأسهم (تداول) أو البنوك المحلية المعنية لتحديث بياناتهم البنكية والتأكد من صحتها لتتمكن الشركة من خلال البنك السعودي البريطاني من إيداع أرباحهم في الحسابات الجارية الخاصة بهم وذلك ليتسنى لهم الاستفادة من ذلك وتمكيننا من خدمتهم بشكل أفضل.


 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد