في بادرة أثارت استياء جميع الصحفيين السعوديين العاملين في الصحف المحلية.
منحت وكالة الإعلام الخارجية بوزارة الثقافة والإعلام بطاقات دخول إلى محرري صحيفة محلية معينة يعمل بعض الموظفين في وزارة الثقافة والإعلام بها كمتعاونين ، وهذه البطاقات تسمح لهم بالوصول إلى الوفود المشاركة في مؤتمر القمة العربية.
في حين لا تسمح البطاقات الأخرى للصحفيين السعوديين إلا بالدخول إلى فندق ماريوت الذي لا يتواجد فيه سوى الصحفيين والمركز الإعلامي ويتم نقل الصحفيين إلى أماكن عقد المؤتمرات الصحفية قبل تلك المؤتمرات بثلاث ساعات وهو ما لا ينطبق على محرري الصحيفة المعينة التي تحظى بعناية خاصة من المكلفين من وكالة الإعلام الخارجي، علماً بأن وكيل الوزارة يعمل كاتباً في الصحيفة.