* ما زالت الاتهامات تتقاذف بين عدد من الأطراف بشأن برنامج الكشف عن المنشطات الذي ضبط خمس حالات تعاطي حتى الآن، ويجب أن تكون اللجنة أكثر وضوحاً وشفافية وتعلن الحالات وأصحابها وظروف كل حالة حتى لا يُتهم أبرياء أو تتصاعد الشائعات بشكل يسيء لمن لا علاقة لهم بالموضوع.
* أخطاء الحكام التي تتزايد بشكل لم يعد مقبولاً يجب أن تضع لها لجنة الحكام حداً ولن يحدث ذلك إلا إذا غيَّرت اللجنة آليات عملها وتخلصت من أساليب عملها القديمة وابتكرت أساليب عمل جديدة.
* حصل النصر على استثناء لتسجيل المدافع أحمد البحري، كما حصل على استثناء آخر لتسجيل لاعب أجنبي بديل عن بلاسيوس الذي رفضه المدرب لتواضع إمكاناته، ويبدو أن الاستثناءات تتواصل حتى يخرج العالمي من عنق الزجاجة.
* التطوير في عمل اللجان يحتاج إلى فرق عمل من الخبراء وليس إلى خبير هنا وخبير هناك فهؤلاء لن يقدّموا إلا جهوداً فردية قابلة للصواب والخطأ.
* محاولات محبي محمد الخوجلي لن يكتب لها النجاح وهم يسعون للضغط على الإدارة النصراوية للاستجابة لمطالب الخوجلي من خلال الادعاء بأن هناك عرضاً لضمه من قبِل الهلال ومن ثم الادعاء بأن هناك عرضاً آخر من الشباب، فالجميع يعرف بأن اللاعب مرتبط مع ناديه ولا يمكن لأي ناد آخر تقديم أي عرض له، كما أن الخوجلي لم يعد مرغوباً في ضمه من قِبل أي ناد لكبر سنه وكثرة مشاكله مع ناديه.
* الرسائل التلفزيونية اليومية التي كانت تتابع مشاركات طائرة الأهلي في البطولة العربية الأخيرة وما قبلها اختفت تماماً أثناء مشاركة الهلال في بطولة مجلس التعاون والتي حقق لقبها للعام الثاني على التوالي، حتى وصول الأبطال إلى أرض الوطن غاب عن الشاشة الذهبية وعسى المانع يكون خيراً.
