لم يجد المدرب مفراً من الدفاع عن نفسه عندما أرادوا تحميله نتائج المباريات السيئة، حيث قال هذا فريقكم وهؤلاء لاعبوكم وهذه إمكانياتكم.
استبشر الجمهور بخبر الحفل الذي جمع أعضاء الشرف وبأنه من أجل إنقاذ الفريق ولكنه صُدم عندما شاهد الفنان الكوميدي العربي يتصدر الحضور.
ظهر حارس المرمى كدمية في البرنامج التلفزيوني عندما استخدمه صف المعارضة للهجوم على الإدارة.
رئيس النادي العاصمي لم يأتِ بجديد عندما أكَّد أن البرنامج التلفزيوني يُدار من خارج أسوار القناة ولمصالح شخصية للمستفيد الأول مقدّم البرنامج.
اعتراف حارس المرمى بالكذب على الناس بالاتفاق مع الإدارة هل هو فضح لأساليب العمل في ذلك النادي، وأنها تقوم على مثل تلك السلوكيات.
عضو الشرف الذي راح يمتدح الرئيس في كل مكان قال في مقابلة صحفية إنه لا يعرف ماذا يدور في النادي..!!
عضو الشرف الذي هاجم المطبوعة ووصفها بوصف إقليمي تراجع عن رأيه وزار المطبوعة مقدِّماً اعتذاره فظهر اللقاء على جزأين كعربون محبة وعلاقة جديدة.
أمطروا الفريق المنافس بعبارات المديح والثناء والإشادة على مدى عدة أيام بعد فوزه على الفريق الكبير بهدف إدخال الغرور إلى نفوس لاعبيه وتخديرهم تحسباً لمواجهة القطبين (أمس) وجعلهم لقمة سائغة لفريقهم المفضّل.
بعد أن ساهم في صعود الفريق المفضّل للممتاز بقراراته الخاصة ها هو يخدمه بقرار جديد من خلال زيادة فرق الممتاز لإنقاذ المدلّل من الهبوط.
هل يلتفت اتحاد اللعبة المختلفة لأوضاعه الداخلية ويطور لعبته محلياً.
مشرف الإنقاذ الذي زادت الهزائم بمجيئه نجح في إعادة أحد اللاعبين المنقطعين عن التدريبات بعد أن وافق على شرطه باللعب أساسياً.
الانتهازيون من النفعيين وأصحاب المطامع الخاصة باتوا اليوم ضيوفاً دائمين للبرامج الرياضية يستغلونها في تلميع رجل الأعمال وغيره من أصحاب الأموال ويجب أن يتنبه لهم مسؤولو هذه القنوات حتى لا تشملهم تهمة النفعية والانتهازية.
عضو الشرف أكّد في حوار صحفي أن شريحة كبرى من أعضاء الشرف تنتظر هزائم الفريق على طريقة (بشّروني) نكاية في الإدارة...!!!
اللاعب المعتزل الذي أصبح مساعداً للمدرب في الفريق الطموح والمنافس بات ظهوره الدائم فضائياً مثيراً للتساؤل والاستغراب، فهو يظهر خلال مباريات فريقه بوصفه مساعداً للمدرب وفي غيرها كمحلّل مزاحماً نجوم الفريق الذين هم الأحق بالظهور.
سجّلوا هذا الموسم رقماً قياسياً في عدد القضايا المثارة إعلامياً، ويستطيع المتابع أن يلاحظ أن الإثارة الإعلامية المفتعلة تتناسب عكسياً في كل موسم مع مستوى الفريق ونجاحاته ويأتي ذلك بعد أن اكتشفت الإدارة أن الجمهور ينساق خلف تلك الإثارة وينسى إخفاقات الفريق.
