* البداية الشبابية القوية في دوري أبطال آسيا وفوزه الكبير على العين الإماراتي سيكون له دور مؤثر في دعم مسيرة الفريق في البطولة بشكل إيجابي وتعزيز حظوظه في صدارة المجموعة.
* تعثر الهلال بالتعادل آسيوياً أمام الكويت الكويتي يجب ألا يهز ثقة الهلاليين بأنفسهم وفريقهم ربما تكون الأمور باتت صعبة بعد ذلك التعادل ولكن قدرات وإمكانات الهلاليين لاعبين وإدارة ومدرباً تؤهلهم لتجاوز هذه الكبوة وبلوغ الدور الثاني من البطولة.
* كان من حظ الفريق الاتحادي أن مبارياته الأخيرة جاءت أمام فرق ضعيفة مما ساعده على إعادة ترتيب أوراقه على حساب تلك الفرق واستعادة حضوره وهيبته في الدوري.
* الحضور النصراوي الإعلامي بات هو البديل المناسب لحضور الفريق الكروي الأصفر في الملاعب. فمنذ بدء الموسم وقضايا النصر تشغل الإعلام سواء بالمطالبات أو الاحتجاجات أو تسجيل المحترفين المحليين والأجانب.
* أصبحت عبارة (الرد على المشككين) هي أول ما يقوله رئيس أي ناد أو لاعب أو إداري عندما يحقق فريقه فوزاً ولو كان فوزاً نادراً!!
* عاد المعلق ناصر الأحمد لميكرفون القناة الرياضية وعادت معاناة جماهير الهلال مع استفزازه لهم بتقليله من شأن فريقهم وتشكيكه في حقوقهم القانونية وإشادته بأي خصم يواجه الفريق الأزرق وتكرار الثناء عليه مع إغفال تام للجانب الهلالي.