Al Jazirah NewsPaper Saturday  10/03/2007 G Issue 12581
الاقتصادية
السبت 20 صفر 1428   العدد  12581
الجوال: أكثر من مليوني عميل استفادوا
من خدمة (التحكم بالرصيد المجانية)

* الرياض - سعود الهذلي:

حققت (خدمة التحكم بالرصيد) من الجوال إقبالاً عالياً بعد مرور أقل من ستة أشهر على إطلاقها لأول مرة بالمملكة، بعد طرح هذه الخدمة بمزايا غير مسبوقة تمكن جميع عملاء الجوال من الشحن عبر استخدام بطاقات إعادة الشحن من (سوا) بجميع فئاتها مما يجعل عميل الجوال يتمتع باتصال دائم دون انقطاع.

وأعلن مدير عام التسويق بالجوال الأستاذ جميل بن عبدالله الملحم (أن خدمة التحكم بالرصيد استفاد منها أكثر من مليوني عميل، كما حققت هذه الخدمة نتائج إيجابية تعكس مقدرة الجوال الدائمة بتوفير ما يحتاجه عملاؤنا الكرام الذين عبر الكثير منهم عن تقديرهم للجوال بتوفيره خيارات متعددة تتيح لهم التواصل بالجوال ومن خلال تغطية شاملة ومميزة لشبكة الجوال).

وأوضح الملحم أنه يمكن من خلال (خدمة التحكم بالرصيد المجانية) الفصل ما بين مكالمات العمل والمكالمات الشخصية التي يجريها العميل والشحن عن طريق بطاقات إعادة شحن سواء بمختلف فئاتها, وإجراء المكالمات الدولية دون الحاجة لتفعيل خدمة الاتصال الدولي، كما تتيح هذه الخدمة لعملائنا إجراء المكالمات حتى في حالة الإيقاف المؤقت لجوالاتهم لأي سبب كان، من خلال ما توفره هذه الخدمة من مرونة عالية لإجراء المكالمات عبر الرصيد الخاص ب (سوا) من الجوال (المفوتر) أو العودة لإجراء المكالمات بالطريقة العادية، مشيراً إلى أن هذه الخدمة متوفرة لجميع مستخدمي الجوال من الأفراد وقطاع الأعمال.

كما أشار الملحم إلى المزايا الإضافية التي ينفرد الجوال بتوفرها بخدمة (التحكم بالرصيد المجانية) مثل إجراء المكالمات دون إصدار فواتير، والاشتراك بالخدمة مجاناً، وإمكانية الشحن لجميع فئات شحن سوا المختلفة من 10 ريالات إلى 300 ريال، والتحكم بالفاتورة، وأيضاً إجراء المكالمات الدولية والعديد من الخدمات، كل ذلك دون الحاجة إلى أي إعدادات أو اشتراك أو تفعيل لها، وتتم فقط من خلال طلب (زر النجمة * ورقم 8) قبل الرقم المراد الاتصال كالمثال التالي: (80505031999*)

وفي ختام تصريحه أكد مدير عام التسويق بالجوال (أن الجوال الآن بصدد تقديم ميزة إضافية لهذه الخدمة تتمثل بإمكانية تحويل الرصيد من جوال إلى جوال والتي ستساعد الكثير من عملاء الجوال).


 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد