* اليوم يبدأ مشوار ممثلي الكرة السعودية في البطولة الآسيوية الهلال والشباب، وتمثّل هذه البداية أهمية قصوى للفريقين في المشوار الذي يبدو صعباً من البداية.
* (حشفاً وسوء كيلة)، هذا ما ينطبق على لاعب النصر دينلسون الذي كلّف خزينة النادي مبلغاً خيالياً ورغم أنه لم يقدّم أي مستوى يشفع له بأخذ عشر هذا المبلغ إلا أنه زاد على ذلك باختيار الأوقات المناسبة له للعب أو لأخذ الإجازات أو للغياب بادعاء الإصابة رغم تأكيد أطباء النادي على سلامته. وجود هذا اللاعب صار هماً على النصراويين يُضاف إلى هم إخفاق الفريق وانكساراته المتتابعة.
* رفض الاتحاد العربي توحيد مواعيد مباريات الجولة الأخيرة في دور الثمانية لدوري أبطال العرب يعني مزيداً من الارتجالية والبدائية في تنظيم المسابقات، فإقامة مباريات الجولة الأخيرة في أي مسابقة بنظام الدوري في توقيت واحد تعتبر من أبجديات التنظيم تحقيقاً للعدالة بين المتنافسين ودرءاً للشبهات وتأويلات النتائج.
* ما زالت لجنة الاحتراف تبدي مرونة كبيرة جداً تصل إلى حد التهاون في تطبيق اللوائح فيما يخص تسجيل اللاعب أحمد البحري.
* وفّقت كلية الآداب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة باختيار الكاتب الرياضي الكبير الأستاذ تركي الناصر السديري لإلقاء محاضرة في الكلية عن تاريخ الرياضة، فالسديري علم إعلامي وثقافي ورياضي كبير ويعتبر واجهة مشرِّفة للإعلام الرياضي السعودي.
* ربما تكون المقترحات والحلول للتوزيع الجماهيري في الملاعب مرضية للفرق الكبرى عندما تلعب على أرضها، لكن ما يجب التنبّه له أن هذه الفرق ستبقى جماهيرية حتى وهي تلعب خارج أرضها وبالتالي يجب أن تكون الحلول غير مجحفة بحقها في هذا الجانب.