* الفارق في العمل الإداري بين قطبي الشرقية (الاتفاق والقادسية) كالفارق بين فريق يحصل على كأس أندية الخليج وآخر يصارع الهبوط في الدوري ويخرج من فريق مغمور في مسابقة الكأس.
* أمر مؤسف ما حصل في بطولة اليد العربية من اشتباك وعراك بين اللاعبين، فالبطولة وسيلة تقريب بين شباب العرب لا وسيلة تباعد وتباغض.
* ظهور هلال الطويرقي على الساحة الاتفاقية بعد الفوز بكأس أندية مجلس التعاون ومشاركته في الأفراح بادرة إيجابية أسعدت محبي فارس الدهناء الذين يتمنون أن يتواصل اقتراب الطويرقي من النادي ويتواصل دعمه ومؤازرته.
اتهام الإدارة القدساوية للاعبي فريقها الكروي بالتخاذل وتعمّد إسقاط الفريق بعد سلسلة الهزائم الأخيرة خطأ إداري كبير ستكون نتائجه وخيمة لأنه قطع حبال الثقة بين الإدارة واللاعبين.
* إذا كان تقسيم المدرجات بنسبة (50%) لجماهير طرفي أي مباراة قراراً معتمداً في مسابقة كأس ولي العهد فلماذا لم يشاهده أحد يطبَّق إلا على مباريات الهلال فقط..!
* سقوط ذريع للبرامج الرياضية التلفزيونية وهي تقدّم للمشاهدين أحد الجهلة ليتحدث عن الأنظمة والقوانين واللوائح ويفتي فيها.
* في ظل سلبية أمين عام اتحاد الكرة وعدم تجاوبه مع الإعلام الرياضي إلا بشكل انتقائي فإن تحديد متحدث رسمي لاتحاد الكرة بات مطلباً ملحاً للإجابة على الاستفسارات وكشف الغموض عن بعض الأحداث والملابسات التي يزيدها الصمت غموضاً ويساهم في إساءة الفهم حولها.
* فوز الأهلي السعودي على القادسية الكويتي سيقرّبه كثيراً من دور الأربعة لبطولة الأندية العربية وبالتالي من كأس البطولة، ويجب أن يعي الأهلاويون أن لاعبي القادسية الكويتي سيحاولون الثأر من الكرة السعودية بعد خسارتهم الأسبوع الماضي من الاتفاق في نهائي بطولة أندية الخليج.
* كل من يحب مصلحة الكرة السعودية يعرف جيداً أن أمين عام اتحاد الكرة ومعاونه الذي استعان به من المدرجات يقودون مسابقاتنا إلى الهاوية.
* بعد ما حدث من استضافات تلفزيونية محسوبة على النصر فمن حق إدارته التدخل واختيار نوعيات مقبولة ومشرِّفة..!!