بدأوا قناتهم الفضائية بابتزاز جماهيرهم عندما قدموا لهم عدة نماذج لشعار القناة وطلبوا تصويتهم عليها برسائل إس إم إس.
فقد قوته وسيكون وضعه القادم في مهب الريح.
استقالة المدير أثارت العديد من علامات الاستفهام والشائعات أيضا.
المدرب طلب استضافة فريق حوار يوميا في مقر النادي لاختيار لاعبين جدد بعد أن توصل إلى قناعة بعدم صلاحية 95% من لاعبي الفريق الحالي وأن لاعبي الحواري أفضل منهم.
مقاطعة حارس المرمى (المتلاعب) لفريقه ومساوماته ستنتهي بمجرد اقتراب المواجهة مع الفريق الكبير حيث تستجيب الإدارة لجميع متطلباته.
كيف يريد اللاعب تجديد عقده بقيمة باهظة وهو يتدرب ويغيب بمزاجه؟
تصريحاته المنفعلة والمتعجلة تأتي دائماً بآثار عكسية عليه وعلى ناديه.
تلقى النادي الصغير عقوبات قاسية ورادعة مستحقة وعرف مسؤولوه أنهم كانوا ضحية لعبة قذرة عندما استغلوا ببشاعة لتنفيذ مخطط يهدف إلى الإساءة للآخرين.
اقترب الموسم من نهايته والإدارة ما زالت تدافع عن اللاعب العالمي السابق وتطلب من الجمهور مزيدا من الصبر.
وسائل الإعلام الخليجية تقاطعت مصالح منتخباتها فتوحد هجومها ضد منتخبنا في دورة الخليج فحاربوه بشكل مقزز، وساعدهم في ذلك بعض لاعبينا المعتزلين الذين استغلتهم تلك القنوات أبشع استغلال.
عازف السمسمية لم يعِ أن إبعاده إلى مكان آخر هو تصريف؛ فقد شبعوا من هباله!
لم يدركوا أنه يتم استغلالهم للإساءة لمنتخب بلادهم عندما جعلتهم تلك القنوات محللين فيها حيث كانت ثقافتهم من التدني إلى درجة عدم وعيهم باللعبة التي وضعوا فيها.
استغلوا قربهم من البعثة الرسمية للظهور وتلميع أنفسهم في الفضائيات وذلك على حساب منتخب وأعلام الوطن.
تجاهل إعادة مباراة الخطأ الفني أو حتى إصدار بيان يوضح الملابسات وحقيقة الموقف القانوني والنظامي أثار الاستغراب والشكوك.
يتلاعبون ببرامج القناة الرياضية ويمررون تفاهات التعصب بشكل مقزز للمشاهدين.
غرام اللاعب المعتزل بالأضواء والظهور الإعلامي الفارغ جعله يطارد الفضائيات للظهور فيها ولو بالاستجداء وإجراء الاتصالات الهاتفية.
الحارس الخليجي المخضرم وصف اللاعب المعتزل محب الظهور وملاحق الكاميرات والفضائيات بأنه لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب منذ أن كان