* رغم الخسارة من الزمالك المصري إلا أن الأهلي ما زال متمسكاً بآماله في الوصول لدور الأربعة في دوري أبطال العرب بشرط أن يكسب المباراتين اللتين سوف تقامان على ملعبه في جدة أمام أهلي بوعريريج الجزائري والزمالك المصري، وأن لا يخسر خارج ملعبه عندما يواجه القادسية الكويتي.
* إبعاد رضا تكر ربما يكون الخطوة الأولى نحو تصحيح أوضاع دفاع منتخبنا قبل دورة الخليج.
* ليست المرة الأولى التي يسعى رئيس نادي الاتحاد فيها إلى زعزعة استقرار المنتخب أثناء معسكراته، فها هو يخرج على الملأ ليعلن أنه سوف يضم لفريقه لاعبين من المنتخب الذي يستعد لدورة الخليج، وكان قد فعل ذلك قبل كأس العالم.
* أداء المباريات بتوتر وشد عصبي كبير ما زال هو السمة الطاغية على الفريق الأهلاوي محلياً وخارجياً وما زالت البطاقات الملونة وبالأخص الحمراء تحد من تفوق الفريق، فمتى تحمي الإدارة فريقها من هذا الداء للحفاظ على مكتسبات الفريق وحتى لا يدفع الثمن في أوقات حرجة يصعب معها التعويض..؟
* في ظل هذه الاستدعاءات لمهاجمي الهلال للمنتخب الأول ثم الأولمبي بات التعاقد مع مهاجم أجنبي كبير ضرورة لا بد منها لضمان استمرار تفوق الفريق.
* من حق حارس القادسية هاني العويض أن يرى في نفسه القدرة على ارتداء قميص المنتخب وخصوصاً إذا كانت الاختيارات تتمحور حول أسماء مستهلكة جداً كالنتيف وغيره.
* سفر اللاعب دينلسون إلى بلاده في وقت غير مناسب لفريقه ثم تأخره في العودة يمثّل وجهاً سيئاً آخر لمثل هذه التعاقدات التي تعتمد على اسم الشهرة للاعب فقط.
* مؤتمرات الخداع وبيع الوهم على الجماهير في النادي كشفها بوضوح مؤتمر دبي (الفضيحة) الذي كان أشبه بفرح ولكن بلا عريس.. فكان محل سخرية وتندر كبيرين على المستوى العربي والخليجي، وذلك ما جعل البعض ينصح صاحب المؤتمرات بأن تبقى مؤتمراته داخل ناديه لأن (بيع الكلام) فيها أربح.
* بإمكان تيسير الجاسم أن يكون أفضل وأكثر نفعاً لفريقه لو ترك الاحتجاج على كل شيء حتى يخيل للمتابع أنه يخطط ليكون مراقباً للحكام بعد الاعتزال!!