| |
رئيس وأعضاء مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة ورؤساء اللجان وبعض رجال الأعمال يتشرفون اليوم بالسلام على سمو محافظ المجمعة الربيعة: خبر تعيين سمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله محافظ المجمعة أثلج صدورنا فأهلاً وسهلاً بسموه وشكراً للقيادة الرشيدة
|
|
* المجمعة - فهد الفهد يتشرف رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة الأستاذ فهد بن محمد الربيعة وأعضاء مجلس الغرفة ورؤساء اللجان العاملة وبعض رجال الأعمال اليوم الأحد بالسلام على سمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن فرحان آل سعود محافظ محافظة المجمعة وذلك لتهنئته بالثقة الغالية التي أولاها إياه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بترشيحه وتعيينه محافظاً لمحافظة المجمعة مرحبين بسموه في المحافظة داعين الله أن يوفقه في عمله الجديد وأن تشهد المحافظة بقدومه المشرف مزيداً من المشروعات والخدمات التي تخدم المواطن انطلاقاً من حرص وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وحكومتهما الرشيدة حيث إن المحافظة ستشهد مستقبلاً مشرقاً خصوصاً وأنه سوف يتم إنشاء مدينة سدير الصناعية التي يتوقع أن تكون دعامة كبيرة للنهضة في المحافظة خاصة وفي المملكة بشكل عام، لا سيما وأنها تحظى بعناية واهتمام من لدن أميرنا المحبوب أمير الإنسانية والعطاء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض الذي يولي المحافظة كغيرها من محافظات المنطقة اهتماماً كبيراً من أجل راحة ورفاهية المواطن محور العملية التنموية وأساسها وبهذه المناسبة تحدث ل (الجزيرة) رئىس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة الأستاذ فهد بن محمد الربيعة حيث قال: بهذه المناسبة السعيدة المفعمة بالفرحة بمقدم سمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بن فرحان آل سعود، لا يسعني إلا أن أتقدم لسموه الكريم بأسمى آيات الترحيب، ولمواطني هذه المحافظة بالتهنئة على مقدمه الكريم ليكون ربان السفينة وحادي الركب بهذه المحافظة، فيقودها إلى ما ننشده من ازدهار وسؤود. وأضاف: إن مقدم سموه الكريم مقدم خير جاء في عهد ملك الخير .. ونسأل المولى أن يوفق سموه ليعم هذا الخير كل أرجاء محافظتنا الفتية، ونحن بدورنا في القطاع الخاص نؤكد لسموه مساندته والوقوف خلفه لإنفاذ سياسة حكومتنا الرشيدة الرامية إلى توفير المزايا والتسهيلات اللازمة، للتوسع في قنوات الاستثمار في القطاعات التجارية والصناعية والزراعية والخدمية المتنوعة، لأنها أصبحت القاعدة للانطلاق نحو زيادة الإنتاج، والاستحواذ على تطلعات رجال الأعمال. وفي الختام لا يسعني إلا أن أكرر ترحيبي سائلاً المولى لسموكم التوفيق والسداد.
|
|
|
| |
|