| |
رواد المهرجان: السمعة الطيبة والبرامج المتنوعة شجعتنا على الحضور
|
|
الحضور دعم من دعائم أي احتفالية ويمثلون نجاحها وفشلها ودائما العدد الهائل من الجمهور يدل دلالة واضحة على نجاح هذا المهرجان أو ذاك، وهذا ما لمسناه في مهرجان مزاين إبل قبيلة حرب، حيث كان للجمهور هذه المداخلة من خلال (الجزيرة). - ففي البداية حدثنا فهد الحميدي الحداري الذي ذكر أنه حضر إلى مخيم أحد أقاربه المشاركين، ولفت انتباهه التنظيم الرائع والحركة المستمرة على مدار اليوم في أسواق الإبل وأسواق المواد الغذائية الموجودة وجميع المحلات. - كما حدثنا خالد دغيم الوهبي حيث ذكر أن المهرجان حظي باهتمام ودعم ومساندة حكومتنا - حفظها الله - وهذا مما شجعنا على الحضور لحسن التنظيم ولتعدد الفعاليات المصاحبة من عروض للإبل وعرضات ومحاضرات ثقافية وأمسيات شعرية. - من جانبه حدثنا كلٌ من عوض سمير العوني وخالد عديس الفريدي حيث ذكرا أن السمعة الطيبة الرائجة للمهرجان في أوساط المجتمع جعلتنا نحرص على الحضور لمتابعة كافة تفاصيله وبشكل يومي وكذلك لاعتدال الجو دور هام في استقطاب العديد من المهتمين. - وذكر سلطان خلف الوهبي انه قبل حضوره لم يكن يتوقع أن يجد هذا الكرنفال والتنظيم الذي يدل دلالة واضحة على أهمية هذا المهرجان وإنني أحضر للاستمتاع بالفعاليات المصاحبة والتي تجدد كل يوم. - أما نواف عطا الله الخشمان الذي حضر للمهرجان من دولة الكويت الشقيقة قاصداً مهرجان مزاين إبل قبيلة حرب، فقد ذكر أنه تحمّل عناء السفر لكي يستمتع بهذه الأجواء التي تريح النفس بعد عناء أيام العمل وكذلك لتوفر الوسائل المساعدة للراحة من مخيمات ومواد غذائية وكافة الخدمات دور هام في زيادة عدد الحضور وألاحظ أن الحضور يزداد يوماً بعد يوم. - وفي النهاية تحدث سعود بن مرزوق المرواني حيث ذكر أنه حضر هو وأبناؤه لمتابعة كل جديد في الفعاليات، وكذلك لمشاهدة عروض الإبل المشاركة والمزادات المصاحبة التي تشهد إقبالاً كبيراً من شريحة كبيرة من المهتمين وأصحاب الاختصاص وحرصت على حضور أبنائي لكي يعرفوا تراث آبائهم وأجدادهم.
|
|
|
| |
|