| |
نشيد (عيد وعودة) إيحاءات عن العيد بألوان تراثية تجسد جهود المؤسس في توحيد البلاد
|
|
* بريدة - غالب السهلي: (عيد وعودة) نص إنشادي رائع سيكون أحد فعاليات الاحتفال الكبير بعيد الفطر المبارك يقوم بالجملة على إيحاءات متعددة عن العيد في المدينة والوطن، وما فيها من تاريخ عميق وذكريات موروثة لمنازل الطين ولمعايدات أهل الحي بصفائهم وبساطتهم وطبيعة (بريدة) وأهلها من عقيلات والجزيرة عموماً وقيمتها وجهود المؤسس الملك عبدالعزيز- رحمه الله- في توحيدها، ويتمثل ذلك كله تجسيداً لحوار بين اثنين من عقيلات جذبهما الحنين ولذة العيد فيتسامران بأبيات تمثل العمل (عيد وعودة) أويداخلهما فارس ليسأل (شعراً عن بلدهما ومن الرجل الذي أوصل بلادهما لتصبح مملكة متوحدة ذات نهضة وتقدم). والعمل يرتكز على منتجة صور ولقطات ملائمة على شاشة عرض رئيسية وعروض مصورة لألعاب نارية على شاشتي عرض جانبية بالإضافة إلى حركات طلابية متعددة على أرض المسرح باكسسوارات متعددة وألعاب تبين مظهر العيد، كما أن هناك مجسمات متحركة للمناطق قبل التوحيد تتشاكل في النهاية لتظهر الجزيرة كجزء واحد متكامل بحركة جماعية للطلاب والمنشد. والنص من تأليف وألحان الأستاذ يوسف بن إبراهيم الضالع وأداء المنشد خير الله الرشيدي، ومن إخراج الأستاذ فهد بن محمد العمر، ومن إنتاج مؤسسة عاكس للإنتاج، وأخيراً عن إشراف ومتابعة مساعد مدير التربية والتعليم الأستاذ فهد بن عبدالعزيز الأحمد.
|
|
|
| |
|