التزم الصمت طويلاً بعد الهجوم العنيف من النقاد والأدباء على فيلمه عمارة يعقوبيان.. ولكنه تحدث أخيراً.. وقال في حوار صحفي إنه فوجئ بأن الأيام العشرة الأولى من عرض الفيلم مرت باحتفاء جماهيري ونقدي كبير جداً. وفي اليوم الحادي عشر بدأت حملة صحفية شرسة جداً.. ضد الفيلم على الرغم من أن الرواية كانت موجودة منذ خمس سنوات ولم يتكلم أحد..! أنا سعيد بحالة الحراك التي حدثت بين فريقين الأول يناصر الفيلم والثاني ضده. وفي رأي وحيد حامد أن الفيلم صادم لأن السينما المصرية اعتادت منذ سنوات على تقديم أفلام غير مؤثرة.. ثم فجأة تقدم هذا الفيلم بجرعة فيها كل هذا الألم.. إنها نوبة صحو لابد أن تسبب صدمة!
|