** لأنها الرياض ,.
** ولأنها الثقافة
** يجيء هذا الملحق الشامل مثل الثقافة، الحفيُّ مثل الرياض، ليشرق بامتزاجهما طعم الهوى في فم المحب ولون الرمل في صباح المطر ,,!
** ثقافة الرياض هي رياض الثقافة ، وفيهما ألقُ التطلع نحو أفقٍ مختلف يحتفي بالكلمة ، ويأنس بالمتكلّمين، ويتيح حوار المختلف والمؤتلف والجديد والعتيد ويأذن بمسافاتِ الحلم عبر لغةٍ هادئةٍ لا تأذنُ بارتدادٍ أو ابتعاد ,,,!
** اليوم مفتتحُ الخُطى في عامٍ واعد بالتفاتة نحو نقطة الحبر تنسج حروفها في مسيرة الريادة ليمتدَّ الظلُّ دون أن تغيب الشمس ويتصل العام بالأعوام,,!
** وأمامكم صحائفُنا تحكي الأمل بتجاوز الشعارِ مدارَ الحفاوة إلى موقع التحكّم والانطلاق ,,! ليهنأ الطفلُ كما الشيخ والرجلُ كما المرأة والجميع مع الجميع بنشوة الإنجاز ,,!
** ملحقُ الجزيرة مؤشرٌ إلى حيث نورُ البصائر في دلجةِ التكاثر والتفاخر ,.
* كل عام وأنتم في رياض الثقافة ,,!.
إبراهيم بن عبد الرحمن التركي