كانت الفرصة مواتية عند زيارتي للكويت الشقيق لأن أزور بعضاً من المعالم التشكيلية، منها زيارة بعض المراسم، والبداية كانت بدعوة كريمة من الفنانتين مي السعد وسمر البدر لزيارة مرسمهما الخاص الذي بحق يعتبر معلما يستحق الزيارة، ونموذجا حيا ومباشرا للتعريف بما وصلت إليه الفنون التشكيلية في هذه الفترة من تاريخ الفن في الكويت الذي بلغ عمره خمسين عاما، فترة الجيل الجديد الذي يشكل
...>>>...