- فضيحة شغب مباراة الصغار تم التكتُّم عليها بسرعة فائقة بالتواطؤ مع آخرين من أصحاب المصالح.
**
- كشف نفسه بعد تلك المداخلة إلى درجة الفضيحة.
**
- تمنى بعد أن شاهد ردود الأفعال أنه لم يتحدث .
**
- المؤرِّخ المزعوم يصاب بالسكتة عندما يتم سؤاله عن بطولات ذلك النادي.
**
- شعبية الأسطورة اجتاحته وعرّفته حجمه الحقيقي.
**
- إعلاميو الميول المختلفة عرفوا بمضمون المداخلة الهاتفية قبل بثِّها.
**
- لم يجد إشادة وتأييداً سوى من المعسكر الآخر.
**
- المهمة الغامضة انتهت بسرعة لم يتوقعها أحد .
**
- ما بُني على باطل فهو باطل .. أفضل وصف يمكن أن يُطلق على تلك المغامرة .
**
- مازالت المحاولات جارية لإسقاط رئيس اللجنة من الداخل.
**
- اختلفت الأسماء ظاهرياً وبقي المنهج المتعصِّب الذي يدير اللجنة لم يتغير.
**
- من شكل اللجنة يريد لها أن تكون كذلك .. يديرها متعصِّبون.
**
- الاعتذار جاء مهيناً ومذلاً .. كيف رضوا بهذا!!؟ .
**
- الإعلامي صاحب الميول المختلفة الذي كان يتسدّح ويتبطّح في منزل الإداري عندما كان يدير النادي المنافس غرّد بمضمون المداخلة الهاتفية قبل بثِّها..!!.
**
- خرج من التجربة بإتقان تقطيع البصل.
**
- الصغار الذين فازوا مصيرهم التنسيق كسابقيهم.
**
- الإعلامي المستقيل نجا من فخ كان ينصب له بعرض النادي العاصمي.
**
- الإعلامي الذي يخفي ميوله الحقيقية ويظهر ميولاً كاذبة أخطر من الإعلامي المتعصّب الذي يجاهر بميوله بل إنّ الأخير أكثر احتراماً من ذلك المتخفّي.