هي ليست صورة مركبة أو مدفوعة أو متعمدة.. إنها صورة اعتيادية فطرية، تجدها في كل زاوية من زوايا جيل الطلاب الذين تعلموا حب وطنهم ومليكهم داخل جنبات المدارس دون مقررات، ودون دفاتر وأقلام وسبورات..
طالب من طلاب مدرسة الإمام مجاهد بمدينة بريدة يضع قبلة حب ووفاء وانتماء لملك القلوب عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود مستلهماً مع زملائه طلاب منطقة القصيم حضارة البلاد وأمنها واستقرارها وتمسكها الديني الفريد وقوداً نحو الحب الأبدي للقيادة والوطن.
قبلة الحب للمليك.. ديمومة انتماء لا تتغير.