العدد (442) من المجلة العربية اشتمل على موضوعات ثقافية متنوعة أبرزها: اللغة العربية وأوهام التدريج.. صورة اللغة العربية في الإعلام العربي المعاصر.. اللغة والإعلام.. طموح الانتشار وتحدي الانكسار.. مواقع التراث العالمي.. فلسطين في الأدبيات الرحبانية.. الواحات المصرية.. الأدب السعودي وتفاعلاته في مؤتمر الأدباء.. حين يغادر الشعراء.
وتضمن العدد نصوصاً للشاعرة نورة المطلق تقول فيها:
خلخال
لوحة تتشكل
رنين لون
في خلخال الفرشاة
***
اليد الواحدة:
اليد الواحدة
تُسلم..
ليس لزاماً
أن تصفق!
***
جشع:
تُعلب الوجع
وتطبع عليه
تاريخ صلاحية طويل..
يالجشع الذاكرة!
***
وكتب أ. سعد البواردي في «كلمات» يقول:
ليس صحيحاً أن الرسائل تقرأ من عناوينها.. ولا حتى الكتب.. إنها تقرأ من دلالاتها ومضامينها.. الكثير من العناوين خادعة ومخادعة.
***
ومن القصص التي نشرتها المجلة العربية: وضاعت الأحلام سدى للكاتبة نوال مهني. والصفحة الأخيرة كتبها أ. محمد المزيني وقال: يبدو أنه لم يصل إلى وعينا بعد المعنى الحقيقي الكامن وراء معارض الكتاب التي تقام في كثير من دول العالم، فما يقام في عالمنا العربي حتى اليوم هو أكشاك تؤجر على دور النشر بهدف تسويق مطبوعاتهم من الكتب.
تميزت بعض المعارض العربية في إحياء تظاهرة ثقافية شمولة ببرنامج يعد على عجل وبشكل عشوائي في الغالب لأسباب تعود إلى قصور في التنظيم أو ضعف الميزانية المخصصة للمعرض.