الذين شاهدوا المدافع الاتحادي أسامة المولد في الكلاسيكو شعروا أن اللاعب يريد مغادرة الملعب فما فعله مع الكوري شوان هو بحث عن البطاقة الحمراء ومن بحث عنه بأهداف الهلال الخمسة لم يجده وترك الشاب أحمد عسيري وحيداً يواجه الطوفان الأزرق الهادر فكل ما اهتزت الشباك الصفراء تجد عسيري وحيداً والمود بعيداً عن الخطر.
ماذا يحدث للمولد المدافع الجسور والكبير لماذا يهز تاريخه بهذا الشكل.
فالمنتخب والاتحاد يحتاجانه والبيان الإداري لا يكفي لتبرئة أبو بدر من ما حدث فبيان ذر الرماد في العيون اجترار لماضي قديم.
كشف أسراره صانعه عبدالعزيز شرقي فالميدان هو من يجلب البطولات أما المماحكات والسيطرة على القنوات وتملك صحفاً وصحفيين لم يقدم شيئاً لمن لا يملك إمكانات البطل واسألوا الأبطال عن ذلك.