حين يمتلك الاسكافي «صانع الأحذية» منزلاً في المكسيك ويعجز الطبيب أو المهندس في المملكه عن امتلاك منزله تصبح مرواحة نظام الرهن العقاري بين أورقة التشريع والتنفيذ سببًا لتجذير الأزمة الإسكانية وفقدان أمل كثير من أبناء الطبقة الوسطى لحلم امتلاك المنزل.
هذا الواقع يجعل الإفراج عن هذا النظام أولوية ملحة في المرحلة الحاليه بعد أن طفحت التصريحات الإعلامية المختلفة بقرب صدوره حتى أصبح مستحيلاً رابعًا يضاف إلى الغول والعنقاء والخل الوفي!