بعد عدة سنوات من تخرجه في إحدى حلقات تحفيظ القرآن الكريم أدرك الطالب عظيم الفائدة التي جناها من التحاقه في حلقة القرآن فكانت هذه الأبيات:
شكراً لكم من خالص الأعماقِ
باسمي وباسم أحبتي ورفاقي
جمعية التحفيظ ألف تحية
فضياؤك قد شعَّ في الآفاق
فلقد لقينا في رياضك مغنما
آي الكتاب وطيب الأخلاق
كنا صفوف النشء في حلقاتكِ
كالطوق مرتسماً على الأعناق
سأظل أذكر بل وأدعو دائماً
لمشايخي من خالص الأعماق