يظهر أن الأطراف اليمنية لا تزال تراهن على (لعبة الوقت) رغم أن التاريخ يؤكد لنا أن الوقت لا يرحم مَنْ لا يأخذ في الاعتبار مصلحة الوطن ومصير الشعب؛ إذ إن الوقت يتجاوز المتخاذلين والذين يترددون في الأخذ بالمبادرات التي تُنهي الأزمات، وتوقف نزيف الدماء، كما هو حاصل في اليمن؛ إذ إن كل يوم يمر على استمرار
...>>>... |