إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.. كانت تلك رسالة أراد بها المكفوفون من الطلاب والمعلمين المشاركين على هامش الجنادرية 26 إيصالها للزوار من خلال عرض منتجاتهم وإبداعاتهم التي فاقوا بها أقرانهم من المبصرين.. أحدهم عرض مخططه البارز للحرم المكي ليتعرف الكفيف على أبرز الأماكن في المسجد الحرام كي يسهل لزائر بيت الله الحرام معرفة مكانه.