يقول الداعية (عمرو خالد) في كتابه (عبادات التفكر): ما يصلح القلب اليوم هو التفكر في خلق الكون وهي عبادة هجرها الناس إلا القليل القليل الذي يمارسها.
التفكر في خلق الله عبادة من أعظم العبادات بها يدخل الناس على الله..
هل وقفت في حياتك أمام منظر تتعمد من النظر فيه أن يقول قلبك بقوة: لا إله إلا الله.. يصرح بها القلب من جلال روعة وعظمة خلق الله عز وجل.
سُئلت أم الدرداء: ما كان أفضل عمل أبي الدرداء؟
قالت: التفكر والاعتبار.
وقال الحسن: تفكر ساعة خير من قيام ليلة.