أبدى الشاعر عناد المطيري استياءه البالغ من نسب قصائده لغيره في أكثر من موقع بالشبكة العنكبوتية، وقال: إن أكثر أبياته أصبحت متداولة حتى في بعض الرسائل الهاتفية (منسوبة لغيره). وأضاف: إن المضحك المبكي أن يبعث لي أحدهم ببيتين من قصيدة لي مرفقاً اسم شاعرها المختلس وهي:
بعض الأوادم إلى من قلت أنا أحبك
سوَّا لك الزحمه اللي (مالها داعي)
خمسة وعشرين ساعه فيك متشبّك
حتى تعافه وترفض صوته الداعي