عندما يزور فخامة الرئيس بشار الأسد المملكة فلا شك أن بوصلة الاهتمام السياسي والدبلوماسي ستتجه إلى الرياض في انتظار ما ستسفر عنه قمة القائدين الكبيرين نظراً لما يمثلانه من ثقل ووزن سياسي على المستوى الدولي، حيث تأتي هذه الزيارة في الوقت الذي تراوح فيه جهود السلام مكانها بين الفلسطينيين والإسرائيليين
...>>>...
|