حينما يتخلى المرء عن الانتماء الوطني الحق، ويقبل أن يتحول إلى أداة تتلاعب بها أيادي أعداء الوطن، فلا يستغرب من ذلك الشخص أن يدوس على القيم الدينية والإنسانية والسلوكية، وأولها معاداة الدولة التي ابتعثته للخارج وصرفت عليه في الداخل لإكسابه مهارات علمية وتدريبية، وبدلاً من أن يرد الدين للوطن والمجتمع
...>>>...
|